الرئيسية
البوابة
م ـبآإرك ع ـليكـم
الإستـآإيل آلجديد 
من طرف البرنس... الجمعة مايو 28, 2010 4:18 pmبسم الله الرحمن الرحيم
تولى أحد الرجال قبل عامين منصب مدير إدارة في إحدى الشركات الكبيرة في صناعة السيارت التي تعد أفضل شركة في القرن العشرين و دائما ً ما تأخذ المركز الأول على مستوى القارة الآسيوية في الإنتاجية و الكفاءة في العمل.
و كان لمدير الشركة جار فقير جدا ً يعاني من أزمة فقر حادة منذ ما يقارب أكثر من عشر سنوات أضطرته تلك الأزمة للعمل في إدارة إحدى شركات التشليح الصغيرة جدا ً . و كان يعتقد ذلك الجار الفقير أنه بشركة التشليح هذي قادر على العودة لمنافسة شركة جاره وشتان بين الشركتين شركة مختصة بصناعة السيارت و شركة تبيع و تشتري تشاليح السيارت .
. و لكون مدير شركة صناعة السيارت رجل قيادي و محنك قرر العمل على تطوير و تحسين أداء الشركة و ذلك بالتعاقد مع أحد المهندسين من دولة أوربية و كان الخيار و قع على أحد المهندسين من دولة السويد فقررت الشركة التعاقد مع ذلك المهندس بـ 55 مليون ريال
و مع مرور الستة أشهر الأولى من التعاقد مع المهندس السويدي قام الجار بالإستنقاص من المهندس السويدي و أن المبلغ المدفوع فيه لو دفع على خمسة مهندسين محليين لكان أفضل من ذلك المهندس السويدي الذي لم يقدم للشركة الدور المأمول منه و بعدها توالى عملاء شركة الجار الفقير الصغير بنقد مدير الشركة على إحضار ذلك المهندس .
فقرر مدير الشركة التعاقد مع أحد الإستشاريين الرومان بتوصية خاصة من مدير الموظفين الروماني أيضا ً لعلمه بأن ذلك الإستشاري يصلح للعمل في وظيفة استشاري للموظفين و قادر على إفادة الموظفين المحليين لخبرته الكبيرة في هذا المجال
و لأن الجار الفقير لا يترك حركاته بملاحقة جاره فانتقده و بشده على هذا التعاقد الغريب و في تلك الوظيفة الغريبة و أنه سيحصل استشاري محلي أفضل منه
و دارت الأيام و كلن من الجاريين يعمل في شركته و مع التطور الملحوظ منذ قدوم الإستشاري الروماني دبر الجار الفقير مدير شركة التشليح مكيدته المشهورة للإطاحة بمدير الموظفين الروماني فقررت قيادت البلاد بطرد مدير الموظفين الروماني و عدم السماح له بالعمل في إحدى الشركات المحلية لتلك البلاد . و منذ مغادرة ذلك الموظف حصل هبوط في المستوى الإنتاجي و هبط سهم شركة صناعة السيارت إلى أدنى مستوى منذ تأسيس الشركة فقرر مدير الشركة تعويض خسائر الشركة في العام القادم فبدأ عامه الثاني و في الربع الأول بالتعاقد مع بروفيسور بلجيكي للعمل في إدارة الموظفين عوضا ً عن المُقال كرها الدكتور الروماني . و التعاقد مع مهندس برازيلي للعمل في تسويق منتجات الشركة و التعاقد مع أحد المهندسين من كوريا الجنوبية سبق له العمل في أحد الشركات الأوربية و و عد مدير الشركه عملائه بتعويضهم عن خسائر العام الماضي .
و مع قدوم ذلك البروفيسور البلجيكي انتهج أسلوب جديد في العمل و زادت إنتاجية الشركة عن العام الماضي بـ 55% بواقع خمس سيارت في الشهر لدرجة أن مدير الشركة قرر منح جاره خمس سيارات هدية منه لجاره الفقير مواساة له بعد الخسائر التي تعرض لها في مدينة زعبيل الإماراتية
و لأن أبو طبيع ما يجوز من طبعه ورغم الخمس سيارات التي أهداها له جاره واصل حدة نقده الهدام و قال أن الشركة بدون المهندسين الأجانب غير قادره على العطاء لخفض معنويات الموظفين المحليين
لماذا أيها الجار لا تتقي الله ألست من يقول أن المهندس السويدي من أفشل المهندسين و أن ما دفع فيه خسارة على ناديه و الآن تقول أن الشركة لا تعمل بدون المهندس السويدي
ألا تعلم أيها الجار الفقير أن في تسيد شركة صناعة السيارت لقارة آسيا تطوير إقتصادي لدولتنا الحبيبة
نصيحة خاصة لعملاء شركة التشليح يجب عليكم إذا أردتوا تطوير شركتكم و رفع سهم الشركة العمل مثل الجار و تجنب تتبع عثارته
و لكم خالص الشكر و التقدير
تولى أحد الرجال قبل عامين منصب مدير إدارة في إحدى الشركات الكبيرة في صناعة السيارت التي تعد أفضل شركة في القرن العشرين و دائما ً ما تأخذ المركز الأول على مستوى القارة الآسيوية في الإنتاجية و الكفاءة في العمل.
و كان لمدير الشركة جار فقير جدا ً يعاني من أزمة فقر حادة منذ ما يقارب أكثر من عشر سنوات أضطرته تلك الأزمة للعمل في إدارة إحدى شركات التشليح الصغيرة جدا ً . و كان يعتقد ذلك الجار الفقير أنه بشركة التشليح هذي قادر على العودة لمنافسة شركة جاره وشتان بين الشركتين شركة مختصة بصناعة السيارت و شركة تبيع و تشتري تشاليح السيارت .
. و لكون مدير شركة صناعة السيارت رجل قيادي و محنك قرر العمل على تطوير و تحسين أداء الشركة و ذلك بالتعاقد مع أحد المهندسين من دولة أوربية و كان الخيار و قع على أحد المهندسين من دولة السويد فقررت الشركة التعاقد مع ذلك المهندس بـ 55 مليون ريال
و مع مرور الستة أشهر الأولى من التعاقد مع المهندس السويدي قام الجار بالإستنقاص من المهندس السويدي و أن المبلغ المدفوع فيه لو دفع على خمسة مهندسين محليين لكان أفضل من ذلك المهندس السويدي الذي لم يقدم للشركة الدور المأمول منه و بعدها توالى عملاء شركة الجار الفقير الصغير بنقد مدير الشركة على إحضار ذلك المهندس .
فقرر مدير الشركة التعاقد مع أحد الإستشاريين الرومان بتوصية خاصة من مدير الموظفين الروماني أيضا ً لعلمه بأن ذلك الإستشاري يصلح للعمل في وظيفة استشاري للموظفين و قادر على إفادة الموظفين المحليين لخبرته الكبيرة في هذا المجال
و لأن الجار الفقير لا يترك حركاته بملاحقة جاره فانتقده و بشده على هذا التعاقد الغريب و في تلك الوظيفة الغريبة و أنه سيحصل استشاري محلي أفضل منه
و دارت الأيام و كلن من الجاريين يعمل في شركته و مع التطور الملحوظ منذ قدوم الإستشاري الروماني دبر الجار الفقير مدير شركة التشليح مكيدته المشهورة للإطاحة بمدير الموظفين الروماني فقررت قيادت البلاد بطرد مدير الموظفين الروماني و عدم السماح له بالعمل في إحدى الشركات المحلية لتلك البلاد . و منذ مغادرة ذلك الموظف حصل هبوط في المستوى الإنتاجي و هبط سهم شركة صناعة السيارت إلى أدنى مستوى منذ تأسيس الشركة فقرر مدير الشركة تعويض خسائر الشركة في العام القادم فبدأ عامه الثاني و في الربع الأول بالتعاقد مع بروفيسور بلجيكي للعمل في إدارة الموظفين عوضا ً عن المُقال كرها الدكتور الروماني . و التعاقد مع مهندس برازيلي للعمل في تسويق منتجات الشركة و التعاقد مع أحد المهندسين من كوريا الجنوبية سبق له العمل في أحد الشركات الأوربية و و عد مدير الشركه عملائه بتعويضهم عن خسائر العام الماضي .
و مع قدوم ذلك البروفيسور البلجيكي انتهج أسلوب جديد في العمل و زادت إنتاجية الشركة عن العام الماضي بـ 55% بواقع خمس سيارت في الشهر لدرجة أن مدير الشركة قرر منح جاره خمس سيارات هدية منه لجاره الفقير مواساة له بعد الخسائر التي تعرض لها في مدينة زعبيل الإماراتية
و لأن أبو طبيع ما يجوز من طبعه ورغم الخمس سيارات التي أهداها له جاره واصل حدة نقده الهدام و قال أن الشركة بدون المهندسين الأجانب غير قادره على العطاء لخفض معنويات الموظفين المحليين
لماذا أيها الجار لا تتقي الله ألست من يقول أن المهندس السويدي من أفشل المهندسين و أن ما دفع فيه خسارة على ناديه و الآن تقول أن الشركة لا تعمل بدون المهندس السويدي
ألا تعلم أيها الجار الفقير أن في تسيد شركة صناعة السيارت لقارة آسيا تطوير إقتصادي لدولتنا الحبيبة
نصيحة خاصة لعملاء شركة التشليح يجب عليكم إذا أردتوا تطوير شركتكم و رفع سهم الشركة العمل مثل الجار و تجنب تتبع عثارته
و لكم خالص الشكر و التقدير
__________________
