حياتنا اصبحت مجرد الوان ..
............................ الوان مائية , خشبية , زيتيه ....الخ
قسمت ڪل نوع .. لـ مرحلة من اعمارنا ..
سأبدأها بالطفولة ..
تڪون ڪـ مرحلتها الوان شقية لاتعترف الا بالبعثرة
الالوان المائية .. نمزجها بقليل من ماء الشقاوه والاستمتاع ..
لتظهر لنا لوحة زاهية .. فيها من الشغب الشيء الڪثير ..
لڪن
قد يعڪر صفو جوها قليل من التعقيد حيث احدى اطفال هذه المرحلة
قد زاد حماسة وشقاوته وسڪب ماتبقى من الماء في الخزان على اللوحة الزاهية
اي لاطفولة ولا الوان
بعد ذلڪ جعلت ابحث عن الوان تناسب الفئة العمرية الجديدة ( المراهقة )
وجدت مايناسبها وهي الالوان الخشبية ..
لاتشوبها اي تفڪر .. هي الوان لاتحتاج الى خلط لا بماء ولاغيره بل تبقى ڪما هي
لڪنها
خبيثه تحب الانفراد بنفسها لاتحب مخالطة الوان اخرى لها
قد تنسحب اذا اراد اي نوع منافستها على السلطة ..
وتصبح هذه الفئة ..
مراهقة بلامراهقه
سأغلق علبة الالوان الخشبية
لأستبدلها بنوع آخر يناسب فئة جديدة وهي ( الشباب )
ارى انه لايناسبها الا الالوان الزيتية ..
الوان معقده لايتقنها الا فنان ومن اتقنها ڪما هي اصبح ملڪاً لمرحلته
لانها مرحلة معقده فيها تُودع ڪراسة الحياة الوان الطفولة والمراهقه
لتستقبل ( الزوج_الزوجه , الذرية ,تربيتهم , معيشتهم , سڪنهم ...الخ)
لااريد الاطاله عليڪم فهي معقده ڪـ الوانها الزيتيه
سـ ارميها هي وهمومها ..
لنذهب لـ شي مختلف جداً جداً ..
طالما لعبنا به ونحن اطفال ..>> الصلصال.. يمثل فئه سنمر بها ( الشيخوخه )
سيلعب بنا الزمان ڪ الصلصال ليڪوننا بعد عمر امضيناه في علب الوان مختلفه
في انواعها والوانها ..
سيڪوننا جد وجده نعم .. انا وانت وانتي ..اذا اطال الله بـ اعمارنا
وخرجنا من عالم الالوان السابق سنصبح صلصالاً ..
نتڪون بحسب ماعملنا .. وڪيف عاملنا من سبقونا في مرحلتنا الصلصالية
هل عاملناهم بالرفق .. بالرحمة بالحب ام ..بالعكس
وڪما تدين تدان ..
آخيراً ..
هذه حياتنا مرسومه قبل ان نخلق بـ مراحلها
طفوله , مراهقه , شباب , شيخوخه ..
في ڪل مرحله مررنا بمواقف وآناس وعوالم مختلفه
فڪيف عاملنا وتعاملنا ..
وڪل من عامل بالحسنى سترد له بالمثل
وڪل من عامل بالسيئه سترد له اضعاف اضعاف ..
طـأأبت اعينكم بنقـاء ماطـرحت
تحياتي
خ ـذني بقايا ج ـروح
............................ الوان مائية , خشبية , زيتيه ....الخ
قسمت ڪل نوع .. لـ مرحلة من اعمارنا ..
سأبدأها بالطفولة ..
تڪون ڪـ مرحلتها الوان شقية لاتعترف الا بالبعثرة
الالوان المائية .. نمزجها بقليل من ماء الشقاوه والاستمتاع ..
لتظهر لنا لوحة زاهية .. فيها من الشغب الشيء الڪثير ..
لڪن
قد يعڪر صفو جوها قليل من التعقيد حيث احدى اطفال هذه المرحلة
قد زاد حماسة وشقاوته وسڪب ماتبقى من الماء في الخزان على اللوحة الزاهية
اي لاطفولة ولا الوان
بعد ذلڪ جعلت ابحث عن الوان تناسب الفئة العمرية الجديدة ( المراهقة )
وجدت مايناسبها وهي الالوان الخشبية ..
لاتشوبها اي تفڪر .. هي الوان لاتحتاج الى خلط لا بماء ولاغيره بل تبقى ڪما هي
لڪنها
خبيثه تحب الانفراد بنفسها لاتحب مخالطة الوان اخرى لها
قد تنسحب اذا اراد اي نوع منافستها على السلطة ..
وتصبح هذه الفئة ..
مراهقة بلامراهقه
سأغلق علبة الالوان الخشبية
لأستبدلها بنوع آخر يناسب فئة جديدة وهي ( الشباب )
ارى انه لايناسبها الا الالوان الزيتية ..
الوان معقده لايتقنها الا فنان ومن اتقنها ڪما هي اصبح ملڪاً لمرحلته
لانها مرحلة معقده فيها تُودع ڪراسة الحياة الوان الطفولة والمراهقه
لتستقبل ( الزوج_الزوجه , الذرية ,تربيتهم , معيشتهم , سڪنهم ...الخ)
لااريد الاطاله عليڪم فهي معقده ڪـ الوانها الزيتيه
سـ ارميها هي وهمومها ..
لنذهب لـ شي مختلف جداً جداً ..
طالما لعبنا به ونحن اطفال ..>> الصلصال.. يمثل فئه سنمر بها ( الشيخوخه )
سيلعب بنا الزمان ڪ الصلصال ليڪوننا بعد عمر امضيناه في علب الوان مختلفه
في انواعها والوانها ..
سيڪوننا جد وجده نعم .. انا وانت وانتي ..اذا اطال الله بـ اعمارنا
وخرجنا من عالم الالوان السابق سنصبح صلصالاً ..
نتڪون بحسب ماعملنا .. وڪيف عاملنا من سبقونا في مرحلتنا الصلصالية
هل عاملناهم بالرفق .. بالرحمة بالحب ام ..بالعكس
وڪما تدين تدان ..
آخيراً ..
هذه حياتنا مرسومه قبل ان نخلق بـ مراحلها
طفوله , مراهقه , شباب , شيخوخه ..
في ڪل مرحله مررنا بمواقف وآناس وعوالم مختلفه
فڪيف عاملنا وتعاملنا ..
وڪل من عامل بالحسنى سترد له بالمثل
وڪل من عامل بالسيئه سترد له اضعاف اضعاف ..
طـأأبت اعينكم بنقـاء ماطـرحت
تحياتي
خ ـذني بقايا ج ـروح