يسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمته الله وبركاته
صباح \مساء الخير
انا اليوم جبتلكم قصه من عندي من كتاب اسمو قصص من هموم الفتيات
واتمني تعجبكم
قالت هذا ما جنته يدي عليَ وهذا نتيجة عنادي وتفكيري الخاطئ هذا آخر ما وصلت إليه من الغرور والكبرياء.
لقد تعبت كثيراً أصبحت أفتقد اللذة لكل شيء في هذه الدنيا حيث أنني انتظر الموت لكي يأتي ليريحني مما أنا فيه.
لقد جلبت لنفسي الخزن والعار والشتيمة والإهانة.لقد أصبحت حديث المجالس والصحف حتى الإنترنت والهاتف ، ولا أبالغ إن قلت لقد أصبح هذا الموضوع حديث دول مجاوره حسب ما سمعت . ويا ليت هذا الشيء يكفي لقد وصل الأمر لدرجه أن الأطفال الصغار يهربون مني .ماذا أقول وعن ماذا أتحدث وأحكي لقد تغيرت لدي مفاهيم الحياة، لقد تغلغل اليأس إلى قلبي وأصبح الإحباط يأسرني ويكشفني.
وبعدها انخرط في البكاء شديد ولو أستطيع إلا قول ((وكلي أمرك لله )).
أعزائي : أكتب لكم هذه القصة الحقيقية والأشبه بالخيالية والمسلسلات المكسيكية ، أبدأ فأقول : في عصر يوم الأربعاء وبينما كنت أقوم بترتيب أغراض حاسوبي وأثاث غرفتي لأنني كنت سأذهب لكي أراجع بعض الدروس
في إحدى المكتبات الكبيرة إذا بهاتف المنزل يرن .
فردت والدتي العزيزه وأخبرتني أن إحدى قريباتي تريدني على الهاتف وعادة ما تتصل قريبتي هذه من أجل أخذ معلومات دراسية فقط لا غير أخذت السماعة من أمي
- حفظها الله – وتحدثت مع قريبتي وبعد السلام والسؤال عن الحال قالت لي : أن هناك زميلة لها تريد التحدث إلي بناء على نصيحة قريبتي لها من أجل أن تستشيرني في أمر هام وعاجل . رفضت في البداية ولكني عدت ووافقت بعد إصرارها علي بأن هذا الموضوع يتعلق بحياة إنسانه تبحث عن الموت بأسهل الطرق وأسرعها . حددت الموعد لها قرابة الساعة السابعة مساء وأغلقت الهاتف .وذهبت وبعد ما أنجزت أعمالي ورجعت وقد نسيت الأمر كلياً وبينما أنا أتابع التلفاز وإذا بالهاتف يرن تقريباً السابعة وخمس دقائق أجبت عليه وإذا بفتاه تبلغ من العمر 27 عاماً تقول : بأنها مصابه بجرح دنيوي عميق وبعد أن تحدثت بالمقدمة،وقالت إنها من طرف قريبتي سمحت لها بالتحدث . والآن أسرد عليكم القصة كما سمعتها منها حيث قالت لي : كنت أعمل مدرسة وعمري 27 عاماً وعائلتي {س} من الناس والآن أنا لا شيء
،وبعد أن تخرجت في الثانوية بامتياز ذهبت لتقديم أوراقي للجامعة وكنت من ضمن المقبولات في تخصصي. فرحت كثيراً وبدأت الدراسة وحينها بدأ الانفتاح على مصراعيه فأنا من عائلة غنية جداً،وكانت الأموال التي أملكها تكفي لتعليل عشرة أشخاص على مدى عشر سنوات غير الهواتف والسيارات وسائق خاص بي وجناح خاص بي في المنزل
و.... و.... كنت أذهب حيث أشاء متى أريد لا رقيب ولا حسيب ،كان والدي تاجر يسافر متى أراد لدرجة كنت لا أعلم بسفره إلا بعد يومين أو ثلاثة.كنت لا أراه إلا نادراً أو في المناسبات كذلك الوالدة التي تخرج للأسواق عصراً وترجع أحياناً بعد منتصف الليل ن وكنت لا اعرف مكان والدي إلا بالهاتف الجوال فقط.
لم يكن لدي إخوة ولا أخوات ، المهم أني وفقت في دراستي كثيراً ونجحت وتحقق حلمي وتخرج ت مدرسة كما أريد أنا ، وأقسم بالله إن والدي لم يعلم عن تخرجي الجامعي إلا بعد شهرين ، ولله في خلقه شؤون.
عموماً في أحد الأيام وبعد أن عينت مدرسة في مدينتي نفسها الكبيرة،وبعد سنة من تعييني تقدم شاب لخطبتي مع أني لم أكن أحلم بالزواج ولا أولاد ، فرفضت في البداية ولكن مع إصرار أهلي وإقناعي بأن الزواج هو سنة الحياة ولن ينفعني إلا زوجي وأبنائي.وافقت حيث إن والدي كان يريدان فراقي بسبب أنني حجر عثرة في طريقهما . لأنهما يريدان الاستمتاع بالحياة ويا له من استمتاع والدي في التجارة وأمي في الأسواق والسفر والتنقل . وبعد الزواج وبعد شهر واحد من زواجي اشترطت للاستمرارية معه بأن يحظر لي خادمة وسائق وطباخ وخدم لأنني أريد التفرغ لعلمي . فرفض زوجي ذلك بعد عنادي وإصراري عليه جلب هؤلاء ضعاف الدين والنفس ولا أستطيع وصفهم إلا بال حيوانات فلقد دمروا حياتي .
بدأت حياة طبيعية معهم ولكن بعد سنة أتى مولودنا الأول بنت جميلة اتفقنا على تسميتها ولكن كانت خيبة أمل والعياذ بالله كبرت بنتنا إلى أن أصبحت في الرابعة من عمرها، وفي أحد الأيام بدأت أشم رائحة خيانة زوجية ولكني لم أكن متأكدة وكان بطل هذه الحكاية هو زوجي، وشريكته في الجريمة الخادمة الجميلة والتي هي أجمل مني ، حيث كانت تتحرش بزوجي وتداعبه ووصل بها الأمر بأنها قامت بخلع ثوب زوجي أمامي من باب المداعبة ، أما زوجي فلم ينهرها ولم يردعها،بل لم يفعل شيئاً سوى الضحك معها ،مر الأمر بسلام دون أن أعاتب زوجي ، ولكنها كانت بداية النهاية اكتشفت أن زوجي مسحور منها ويمارس الزنا معها
ومع أختها حيث كانت خادمة عند شقيق زوجي بل وصل الأمر بأن اكتشفت بأن ابنتي مسحورة منها حيث لاحظت أن ابنتي لا تحبني ولا تطيقني وتفضل الجلوس مع الخادمة، ووصل الأمر لأكبر من هذا حيث اكتشفت أن هناك ليالي حمراء تقام في منزلي عندما لا أكون موجودة أو مسافرة بطلتها الخادمة ت يا إلهي ما الذي يحدث؟!
الأدهى والأمر أنني اكتشفت أنني أنا أيضاً مسحورة وأقوم بفعل الفاحشة مع أحدهم دون أن أعلم.
بعد هذا كله هل تريدون إخوتي أن أكمل ؟ أعتقد أن هذا يكفي ولتعلمو أن هذه القصة واقعية وصحيحة
تحياتي : homa
السلام عليكم ورحمته الله وبركاته
صباح \مساء الخير
انا اليوم جبتلكم قصه من عندي من كتاب اسمو قصص من هموم الفتيات
واتمني تعجبكم
قالت هذا ما جنته يدي عليَ وهذا نتيجة عنادي وتفكيري الخاطئ هذا آخر ما وصلت إليه من الغرور والكبرياء.
لقد تعبت كثيراً أصبحت أفتقد اللذة لكل شيء في هذه الدنيا حيث أنني انتظر الموت لكي يأتي ليريحني مما أنا فيه.
لقد جلبت لنفسي الخزن والعار والشتيمة والإهانة.لقد أصبحت حديث المجالس والصحف حتى الإنترنت والهاتف ، ولا أبالغ إن قلت لقد أصبح هذا الموضوع حديث دول مجاوره حسب ما سمعت . ويا ليت هذا الشيء يكفي لقد وصل الأمر لدرجه أن الأطفال الصغار يهربون مني .ماذا أقول وعن ماذا أتحدث وأحكي لقد تغيرت لدي مفاهيم الحياة، لقد تغلغل اليأس إلى قلبي وأصبح الإحباط يأسرني ويكشفني.
وبعدها انخرط في البكاء شديد ولو أستطيع إلا قول ((وكلي أمرك لله )).
أعزائي : أكتب لكم هذه القصة الحقيقية والأشبه بالخيالية والمسلسلات المكسيكية ، أبدأ فأقول : في عصر يوم الأربعاء وبينما كنت أقوم بترتيب أغراض حاسوبي وأثاث غرفتي لأنني كنت سأذهب لكي أراجع بعض الدروس
في إحدى المكتبات الكبيرة إذا بهاتف المنزل يرن .
فردت والدتي العزيزه وأخبرتني أن إحدى قريباتي تريدني على الهاتف وعادة ما تتصل قريبتي هذه من أجل أخذ معلومات دراسية فقط لا غير أخذت السماعة من أمي
- حفظها الله – وتحدثت مع قريبتي وبعد السلام والسؤال عن الحال قالت لي : أن هناك زميلة لها تريد التحدث إلي بناء على نصيحة قريبتي لها من أجل أن تستشيرني في أمر هام وعاجل . رفضت في البداية ولكني عدت ووافقت بعد إصرارها علي بأن هذا الموضوع يتعلق بحياة إنسانه تبحث عن الموت بأسهل الطرق وأسرعها . حددت الموعد لها قرابة الساعة السابعة مساء وأغلقت الهاتف .وذهبت وبعد ما أنجزت أعمالي ورجعت وقد نسيت الأمر كلياً وبينما أنا أتابع التلفاز وإذا بالهاتف يرن تقريباً السابعة وخمس دقائق أجبت عليه وإذا بفتاه تبلغ من العمر 27 عاماً تقول : بأنها مصابه بجرح دنيوي عميق وبعد أن تحدثت بالمقدمة،وقالت إنها من طرف قريبتي سمحت لها بالتحدث . والآن أسرد عليكم القصة كما سمعتها منها حيث قالت لي : كنت أعمل مدرسة وعمري 27 عاماً وعائلتي {س} من الناس والآن أنا لا شيء
،وبعد أن تخرجت في الثانوية بامتياز ذهبت لتقديم أوراقي للجامعة وكنت من ضمن المقبولات في تخصصي. فرحت كثيراً وبدأت الدراسة وحينها بدأ الانفتاح على مصراعيه فأنا من عائلة غنية جداً،وكانت الأموال التي أملكها تكفي لتعليل عشرة أشخاص على مدى عشر سنوات غير الهواتف والسيارات وسائق خاص بي وجناح خاص بي في المنزل
و.... و.... كنت أذهب حيث أشاء متى أريد لا رقيب ولا حسيب ،كان والدي تاجر يسافر متى أراد لدرجة كنت لا أعلم بسفره إلا بعد يومين أو ثلاثة.كنت لا أراه إلا نادراً أو في المناسبات كذلك الوالدة التي تخرج للأسواق عصراً وترجع أحياناً بعد منتصف الليل ن وكنت لا اعرف مكان والدي إلا بالهاتف الجوال فقط.
لم يكن لدي إخوة ولا أخوات ، المهم أني وفقت في دراستي كثيراً ونجحت وتحقق حلمي وتخرج ت مدرسة كما أريد أنا ، وأقسم بالله إن والدي لم يعلم عن تخرجي الجامعي إلا بعد شهرين ، ولله في خلقه شؤون.
عموماً في أحد الأيام وبعد أن عينت مدرسة في مدينتي نفسها الكبيرة،وبعد سنة من تعييني تقدم شاب لخطبتي مع أني لم أكن أحلم بالزواج ولا أولاد ، فرفضت في البداية ولكن مع إصرار أهلي وإقناعي بأن الزواج هو سنة الحياة ولن ينفعني إلا زوجي وأبنائي.وافقت حيث إن والدي كان يريدان فراقي بسبب أنني حجر عثرة في طريقهما . لأنهما يريدان الاستمتاع بالحياة ويا له من استمتاع والدي في التجارة وأمي في الأسواق والسفر والتنقل . وبعد الزواج وبعد شهر واحد من زواجي اشترطت للاستمرارية معه بأن يحظر لي خادمة وسائق وطباخ وخدم لأنني أريد التفرغ لعلمي . فرفض زوجي ذلك بعد عنادي وإصراري عليه جلب هؤلاء ضعاف الدين والنفس ولا أستطيع وصفهم إلا بال حيوانات فلقد دمروا حياتي .
بدأت حياة طبيعية معهم ولكن بعد سنة أتى مولودنا الأول بنت جميلة اتفقنا على تسميتها ولكن كانت خيبة أمل والعياذ بالله كبرت بنتنا إلى أن أصبحت في الرابعة من عمرها، وفي أحد الأيام بدأت أشم رائحة خيانة زوجية ولكني لم أكن متأكدة وكان بطل هذه الحكاية هو زوجي، وشريكته في الجريمة الخادمة الجميلة والتي هي أجمل مني ، حيث كانت تتحرش بزوجي وتداعبه ووصل بها الأمر بأنها قامت بخلع ثوب زوجي أمامي من باب المداعبة ، أما زوجي فلم ينهرها ولم يردعها،بل لم يفعل شيئاً سوى الضحك معها ،مر الأمر بسلام دون أن أعاتب زوجي ، ولكنها كانت بداية النهاية اكتشفت أن زوجي مسحور منها ويمارس الزنا معها
ومع أختها حيث كانت خادمة عند شقيق زوجي بل وصل الأمر بأن اكتشفت بأن ابنتي مسحورة منها حيث لاحظت أن ابنتي لا تحبني ولا تطيقني وتفضل الجلوس مع الخادمة، ووصل الأمر لأكبر من هذا حيث اكتشفت أن هناك ليالي حمراء تقام في منزلي عندما لا أكون موجودة أو مسافرة بطلتها الخادمة ت يا إلهي ما الذي يحدث؟!
الأدهى والأمر أنني اكتشفت أنني أنا أيضاً مسحورة وأقوم بفعل الفاحشة مع أحدهم دون أن أعلم.
بعد هذا كله هل تريدون إخوتي أن أكمل ؟ أعتقد أن هذا يكفي ولتعلمو أن هذه القصة واقعية وصحيحة
تحياتي : homa