جريمة بشعة
قامت فتاة بمحاولة قتل أبيها في أحد المستشفيات والعياذ بالله بسبب دنيوي..
الفتاة كانت الوحيدة لأبيها، وأمها متوفاة منذ زمن، وكان الأب غنيّاً جدّاً مع ذلك كان بخيلاً شحيح العطاء، وكان من يتقدم إلى ابنته يرفضه بسبب وهو أن كل من يتقدم فهو طامع في ثروته.
تقدم العمر بالبنت حتى وصلت إلى الثلاثين، عند ذلك توقف الخطّاب وبعد فترة أحسّت البنت بأن طالبي الزواج قد توقفوا، وبدأت تدعو على أبيها تتمنى عند خروجه من البيت ألا يرجع.
وفي أحد الأيام مرض الأب مرضاَ شديداً نقل بسببه إلى المستشفى وأدخل في العناية المركزة وجلس فيها أياماً حتى استقرت حالته وَوُضع في غرفة خاصة في مستشفى خاص، وكانت ابنته تزوره كل فترة، ونتيجة لهذه الزيارات التي استمرت شهراً توطدت العلاقة بينها وبين إحدى الممرضات الفلبينيات وصارت تتحدث معها، وأصبحت تلك الممرضة صديقة لتلك البنت ووصل الحديث حتى بالتلفون، وبدأت البنت تشتكي لهذه الممرضة خصوصاً أنها كانت أكبر من البنت وتعاطفت هذه الممرضة مع البنت ومع حالتها التي وصلت إليها، وقرّرت مساعدتها حيث قالت الممرضة بأنها على استعداد أن تعمل أي شيء من أجلها. عند ذلك طلبت الفتاة من الممرضة بأن تتخلص من أبيها وذلك بوضع كمية قليلة من البنزين داخل المغذي الذي يوضع للأب، ولقد وعدت الفتاة الممرضة بأنها سوف تعطيها مبلغاً كبيراً من المال إذا نفذت ذلك.
وفي أحد الأيام وفي الصباح تسلّلت الممرضة إلى غرفة الأب وكان نائماً ووضعت البنزين داخل المغذي ولكن لم يجري شيء في بقية اليوم الذي وضع فيه البنزين رغم ذهاب جميع المحلول إلى جسم الأب ومعه الكمية القليلة من البنزين داخل جسمه .. وفي الغد أتت الفتاة إلى أبيها واستغربت بأنه لم يحدث له شيء، ولكن في ذلك اليوم اختلفت البنت مع أبيها وفقدت أعصابها فقالت له بأنه سوف يموت، فردّ عليها الأب: الموت ليس بيدك الموت بيد الله. ولكن ابنته أخبرته بأنها وضعت له البنزين داخل المغذي الذي أعطوه في الأمس. عند ذلك ثار الأب وأراد أن يضرب ابنته فابتعدت عنه وقام من فراشه فهربت ولحق بها ولكن المسكين ما هي إلا خطوات قليلة وبعدها سقط على الأرض.
يا ليته مات كان أرحم له مما حدث له .. هل تعرفون لماذا سقط الأب؟
إذا أردت أن تعرف فالجواب ستجده أسفل ..
أرجو أن لا تراه ...
حقيقة شيء مؤلم...
خلص بنزينه!!!!
ههههههههههههههه
قامت فتاة بمحاولة قتل أبيها في أحد المستشفيات والعياذ بالله بسبب دنيوي..
الفتاة كانت الوحيدة لأبيها، وأمها متوفاة منذ زمن، وكان الأب غنيّاً جدّاً مع ذلك كان بخيلاً شحيح العطاء، وكان من يتقدم إلى ابنته يرفضه بسبب وهو أن كل من يتقدم فهو طامع في ثروته.
تقدم العمر بالبنت حتى وصلت إلى الثلاثين، عند ذلك توقف الخطّاب وبعد فترة أحسّت البنت بأن طالبي الزواج قد توقفوا، وبدأت تدعو على أبيها تتمنى عند خروجه من البيت ألا يرجع.
وفي أحد الأيام مرض الأب مرضاَ شديداً نقل بسببه إلى المستشفى وأدخل في العناية المركزة وجلس فيها أياماً حتى استقرت حالته وَوُضع في غرفة خاصة في مستشفى خاص، وكانت ابنته تزوره كل فترة، ونتيجة لهذه الزيارات التي استمرت شهراً توطدت العلاقة بينها وبين إحدى الممرضات الفلبينيات وصارت تتحدث معها، وأصبحت تلك الممرضة صديقة لتلك البنت ووصل الحديث حتى بالتلفون، وبدأت البنت تشتكي لهذه الممرضة خصوصاً أنها كانت أكبر من البنت وتعاطفت هذه الممرضة مع البنت ومع حالتها التي وصلت إليها، وقرّرت مساعدتها حيث قالت الممرضة بأنها على استعداد أن تعمل أي شيء من أجلها. عند ذلك طلبت الفتاة من الممرضة بأن تتخلص من أبيها وذلك بوضع كمية قليلة من البنزين داخل المغذي الذي يوضع للأب، ولقد وعدت الفتاة الممرضة بأنها سوف تعطيها مبلغاً كبيراً من المال إذا نفذت ذلك.
وفي أحد الأيام وفي الصباح تسلّلت الممرضة إلى غرفة الأب وكان نائماً ووضعت البنزين داخل المغذي ولكن لم يجري شيء في بقية اليوم الذي وضع فيه البنزين رغم ذهاب جميع المحلول إلى جسم الأب ومعه الكمية القليلة من البنزين داخل جسمه .. وفي الغد أتت الفتاة إلى أبيها واستغربت بأنه لم يحدث له شيء، ولكن في ذلك اليوم اختلفت البنت مع أبيها وفقدت أعصابها فقالت له بأنه سوف يموت، فردّ عليها الأب: الموت ليس بيدك الموت بيد الله. ولكن ابنته أخبرته بأنها وضعت له البنزين داخل المغذي الذي أعطوه في الأمس. عند ذلك ثار الأب وأراد أن يضرب ابنته فابتعدت عنه وقام من فراشه فهربت ولحق بها ولكن المسكين ما هي إلا خطوات قليلة وبعدها سقط على الأرض.
يا ليته مات كان أرحم له مما حدث له .. هل تعرفون لماذا سقط الأب؟
إذا أردت أن تعرف فالجواب ستجده أسفل ..
أرجو أن لا تراه ...
حقيقة شيء مؤلم...
خلص بنزينه!!!!
ههههههههههههههه
منقول